httpv://www.youtube.com/watch?v=5SA9f_VpgLs
اصطناعي له، فعاد قلبه لينبض بالحياة مجدداً. وعلى الرغم من أن الأمر لم يستغرق أكثر من ثوانٍ بالنسبة للشرطية، إلا أنها شعرت بالإنهاك والتعب، ربما كان ذلك بسبب التوتر والقلق النفسيين اللذين انتاباها، خوفا من عدم تمكنها من النجاح في مهمتها. واستقطب الفيديو المنشور على يوتيوب آلاف المشاهدات والتعليقات المثنية على شهامة هذه الشرطية التي استطاعت إنقاذ الطفل الذي كان ممدداً ساكناً في السيارة وكأنه فارق الحياة.
Youtube Link