السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مب أمام مسجد زايد الكبير وهو احد مستشاري الدين لدى الشيخ زايد الله يرحمه سابقا ورئيس الدولة حاليا، وهو شخص ذو علم لكن هذا حال الإنسان غير معصوم عن الخطأ وعدم تصحيح الغير له لأن الي بمثل مقامة الشخص يضن بعمره الخطأ يوم بتكلم من أعلم منه، الله يتقبل منا ومنهم ومنكم صالح الأعمال وهذا عيب النقل على الهواء لأن الناس تتصيد أخطاء العلماء والحكام لو تشوف المقاطع الثانية الي نفس هذا وشو كتبوا الناس بتنحي عجب تحس كأن الإمارات إسرائيل من حفظ الناس وللأسف معظمهم يتكلمون بدون ما يعرفون الإمارات إلا عن طريق القنوات الحاقدة.
اسمحلي دخلت بأمور سياسية شوي بس المقطع ذكرني بتعليقات الناس عن الامارات، الله يحفظ الإمارات والكويت وباقي بلدان العالم الإسلامي بأمن وأمان
بسم الله والحمد لله اما بعد ..
تعليقي على هذا المقطع من نقطتين الاولى هي
١-انه النسيان هذا امر وارد على كل البشر حتى الانبياء
ومنهم موسى عليه السلام وهو من أولي العزم واخبر الله في كتابه انه قال في سورة الكهف : قَالَ {لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ } وهذا وهو نبي ومعصوم ويكون منه النسيان ولا منافات بين العصمة والنسيان فما بالك رجل كبير بالسن الامر طبيعي جداً
النقطة الثانية هي القول الفقهي المذهبي عند بعض المالكية وتعصبهم لهذا القول المرجوح وهو عدم التكتيف هذا من الامور التي بلينا فيها في هذا الزمان وليس فقط لبعض الناس بل كثير من المالكية المقلدين بجمود بدون الرجوع للاحاديث الصحيحه في البخاري ومسلم الدالة على التكتيف في الصلاة
وهذا من الامور الممدوحة في شيخ الامارات انهم عندهم تمسك في دينهم والتمسك فيه وهذا يدل على تدينهم وخيرهم لكن لم تتيسر الأمور ان توضح لهم انه السنة ثبتت عن الرسول في انه يكتف وانه هذا القول الفقهي الإمام مالك يخالفة نفسه وهذا امر بسيط جداً وهو مذهب فقهي وهو من مذاهل أهل السنه والجماعة
واقول لعله هذا المقطع يكون باب خير لشيوخ الإمارات ان تتضح لهم بعض الامور ويكون فيه ثمرة مترتبه لهم وخير
والحمد لله والصلاة على محمد واله وصحبهي اجمعين واللهم ارضى عن الخلفاء الراشدين ابو بكر وعمر وعثمان وعلي والمهاجرين والانصار يا رب العالمين .
هذا ليس امام المسجد الدائم
علي الهاشمي ليس إمام مسجد الشيخ زايد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مب أمام مسجد زايد الكبير وهو احد مستشاري الدين لدى الشيخ زايد الله يرحمه سابقا ورئيس الدولة حاليا، وهو شخص ذو علم لكن هذا حال الإنسان غير معصوم عن الخطأ وعدم تصحيح الغير له لأن الي بمثل مقامة الشخص يضن بعمره الخطأ يوم بتكلم من أعلم منه، الله يتقبل منا ومنهم ومنكم صالح الأعمال وهذا عيب النقل على الهواء لأن الناس تتصيد أخطاء العلماء والحكام لو تشوف المقاطع الثانية الي نفس هذا وشو كتبوا الناس بتنحي عجب تحس كأن الإمارات إسرائيل من حفظ الناس وللأسف معظمهم يتكلمون بدون ما يعرفون الإمارات إلا عن طريق القنوات الحاقدة.
اسمحلي دخلت بأمور سياسية شوي بس المقطع ذكرني بتعليقات الناس عن الامارات، الله يحفظ الإمارات والكويت وباقي بلدان العالم الإسلامي بأمن وأمان
بسم الله والحمد لله اما بعد ..
تعليقي على هذا المقطع من نقطتين الاولى هي
١-انه النسيان هذا امر وارد على كل البشر حتى الانبياء
ومنهم موسى عليه السلام وهو من أولي العزم واخبر الله في كتابه انه قال في سورة الكهف : قَالَ {لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ } وهذا وهو نبي ومعصوم ويكون منه النسيان ولا منافات بين العصمة والنسيان فما بالك رجل كبير بالسن الامر طبيعي جداً
النقطة الثانية هي القول الفقهي المذهبي عند بعض المالكية وتعصبهم لهذا القول المرجوح وهو عدم التكتيف هذا من الامور التي بلينا فيها في هذا الزمان وليس فقط لبعض الناس بل كثير من المالكية المقلدين بجمود بدون الرجوع للاحاديث الصحيحه في البخاري ومسلم الدالة على التكتيف في الصلاة
وهذا من الامور الممدوحة في شيخ الامارات انهم عندهم تمسك في دينهم والتمسك فيه وهذا يدل على تدينهم وخيرهم لكن لم تتيسر الأمور ان توضح لهم انه السنة ثبتت عن الرسول في انه يكتف وانه هذا القول الفقهي الإمام مالك يخالفة نفسه وهذا امر بسيط جداً وهو مذهب فقهي وهو من مذاهل أهل السنه والجماعة
واقول لعله هذا المقطع يكون باب خير لشيوخ الإمارات ان تتضح لهم بعض الامور ويكون فيه ثمرة مترتبه لهم وخير
والحمد لله والصلاة على محمد واله وصحبهي اجمعين واللهم ارضى عن الخلفاء الراشدين ابو بكر وعمر وعثمان وعلي والمهاجرين والانصار يا رب العالمين .