نستعرض معكم في هذا الفيديو الطريقة المثالية للتخلص من البخار الذي يتجمع على نوافذ سياراتكم نتيجة للأجواء الباردة بواسطة مادة مخصصة لفضلات القطط سيليكا كريستال (Silica Crystal)، والتي توفر عليكم كلفة تشغييل نظام التكييف لإزالتها أو حتى عناء انتظار زوالها في الصباح البارد.
بث مقطع فيديو على موقع يوتيوب يوضح قيام رجلين بتجربة خطيرة ،حيث قاما بالتنكر في صورة حمار وحشي والنزول بأحد الغابات وسط قطيع من الحمر الوحشية.
ويظهر المقطع تعرض الرجلين أثناء مغامرتهما لهجوم أسدين عليهما ولم ينقذهما سوى الملابس الواقية التي يرتديانها، ولما يأس الأسدان في افتراسهما اكتفى أحدهما باختطاف رأس الحمار التي سقطت أثناء الهجوم والفرار بها.
أعلنت وزارة الداخلية الشيشانية الخميس مقتل سبعة مسلحين وعشرة من رجال الأمن وجرح عشرين آخرين في اشتباكات وقعت وسط العاصمة غروزني، بعد أن هاجم مسلحون دورية للشرطة واحتموا بدار للنشر.
ويعد هذا الهجوم الأحدث في حلقة أعمال العنف التي تهز الشيشان، حيث خاضت روسيا حربين ضد المسلحين هناك في العقدين الفائتين، ويأتي أيضا قبل ساعات من الخطاب السنوي الذي سيوجهه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الأمة.
ورغم الإجراءات الأمنية الصارمة التي اعتمدها قديروف لم تخل غروزني من العنف لعدة سنوات، وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي قتل خمسة من عناصر الشرطة في غروزني أثناء محاولتهم منع مشتبه به من الدخول إلى قاعة كانت تقام فيها حفلة موسيقية يحضرها آلاف الأشخاص.
فوجئت عائلة سعودية بوجود صورهم وبعض الملابس الخاصة بأطفالهم بحوزة خادمتهم الإندونيسية؛ ما دفعهم إلى الشك في أنها كانت تنوي أذيتهم بالسحر، فضلاً عن ضبط بعض المقتنيات المسروقة بحوزتها. وتناقل ناشطون على الإنترنت، مقطع فيديو يظهر عائلة سعودية توبخ خادمتها وتطلب منها أن ترتدي ملابسها لتصحبها إلى قسم الشرطة؛ وذلك بعد أن عثروا على بعض المسروقات بحوزتها، بالإضافة إلى بعض الطلاسم والأرقام والمتعلقات الخاصة بهم وبأطفالهم. ويظهر الفيديو وجود ساطور كبير في فراش الخادمة، بالإضافة إلى مفك براغي؛ الأمر الذي دفع الأم إلى الصراخ في وجه الخادمة قائلة: “إيش هذا؟! إيش ناوية علينا؟! إنت تبي تذبحينا؟!”. وأشارت ربة المنزل إلى اعتداء الخادمة على أحد أطفالها؛ حيث قالت للخادمة: “تخنقي ابني وتضربينه؟! كف تذبحيني أنا.. بس تذبحي ابني ليه؟!”. من جانبها، أنكرت الخادمة جميع التهم التي وجهتها إليها ربة المنزل؛ حيث أمسكت القرآن وأقسمت عليه أنها لا تدري شيئًا عما تتحدث عنه مخدومتها، قائلةً: “أقسم بالله أنا ما يسوي كذا”، مدعيةً أن جميع أطفال ربة المنزل كاذبون بل وربة المنزل نفسها، مؤكدةً أن ما يحدث “فتنة”.
تخيم حالة من الغموض على حادث مقتل امرأة أمريكية داخل أحد المراكز التجارية بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، بعد تعرضها للطعن من قبل شخص ‘مجهول’، أطلقت الشرطة حملة واسعة للكشف عن هويته وملاحقته.
وقالت شرطة أبوظبي إنه تم نقل المرأة، البالغة من العمر 37 عاماً، دون أن تفصح الشرطة عن اسمها، إلى أحد المستشفيات في حالة حرجة، بعد تعرضها للهجوم في المركز التجاري بجزيرة ‘الريم’ الاثنين الماضي، إلا أنها لفظت أنفاسها متأثرةً بجراحها.
ولفتت مصادر الشرطة إلى أن المرأة القتيلة كانت تعمل معلمة بإحدى المدارس في العاصمة الإماراتية، كما أنها أم لطفلين توأم في الحادية عشرة من عمرهما، واللذين تتولى الشرطة رعايتهما إلى حين وصول والدهما، طليق الضحية، إلى الدولة الخليجية.
وقال مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية بشرطة أبوظبي، العقيد راشد محمد بورشيد، إن المرأة طعنت بأداة حادة، أثناء مشاجرة اندلعت داخل دورة المياه النسائية، ولم تتضح على الفور أسباب المشاجرة، وفر الجاني من موقع الحادث بعد تنفيذ جريمته.
وأطلقت شرطة أبوظبي حملة لملاحقة ‘الجاني المجهول’، وقالت في بيان إن ‘التحقيقات مستمرة لكشف هوية المشتبه به وجنسه’، وأشار البيان إلى أن ‘شهود عيان أفادوا بأن الجاني كان يرتدي عباءة وقفازات سوداء، كما كان يضع النقاب على وجهه.’
وقال متحدث باسم السفارة الأمريكية إن السفارة تلقت تقارير عن مقتل أمريكية فيما وصفها بـ’المأساة المروعة’، دون أن يفصح عن مزيد من المعلومات، وأكد أن ‘الحفاظ على سلامة الرعايا الأمريكيين في الخارج، تأتي على رأس أولويات الخارجية الأمريكية.’
وأظهرت كاميرات المراقبة داخل مركز ‘بوتيك’ التجاري، الذي تم افتتاحه بالعاصمة الإماراتية مؤخراً، المشتبه بها أثناء سيرها في موقف السيارات عند مدخل المركز، ثم تحدثت مع عدد من أفراد الأمن، قبل أن تلتقط إحدى الأوراق، وتختفي داخل المركز التجاري.
كما أظهرت المقاطع المصورة، التي كشفت عنها الشرطة، نفس المشتبه بها وهي تهرول مسرعة باتجاه أحد المصاعد، يتبعها عدد من الأفراد، فيما ظهرت في مقطع آخر وهي تغادر المركز التجاري من نفس المدخل.
وتُعد حوادث العنف نادرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وعبر عدد من شهود العيان عن صدمتهم إزاء الحادث، الذي لم تتضح ملابساته على الفور.
مشهد غير معتاد لطريقة تحطم طائرة مروحية في سانتياغو، شيلي. حيث بدأت الطائرة في الدوران إلى أن انقسمت إلى نصفين وانفجرت. والمدهش أن الجميع نجا من هذه الحادثة المرعبة !