اهل درعا ناس بسطاء واهل شهامة وكرم ومشهورين بالنخوة والشجاعة كمثل الكثير من ابناء الشعب السوري, حاول النظام الطائفي و البعثيين استغلالهم باغرائهم بالمراكز والاموال لكسبهم وصهرهم ومن ثم عزلهم عن بقية الشعب فلم يجدوا شيخا أو عالما أو تاجرا أو فلاحا او أحدا يلتفت إليهم الا القليل ممن تهواهم الكراسى على حساب المبادىء والشرف مثل فاروق الشرع ورستم غزالة وخالد عبود وغيرهم من المنبوذين. درعا كانت دائما خصما لدودا للنظام ومدافع شرس عن استقلاليتة ولم تعطى النظام فرصة باختراقه او تطويعه.
الان يحاولون بالاسلوب المعتاد للنظام وهو التخويف والبطش والاعتقال والقتل اذلالهم وتطويعهم لذلهم وكسر شوكتهم. البداية كانت بارسال ماهر اخو دكتور العيون بشار, وهو شخصية حقيرة وواطية معروفة فى سوريا, لدرعا للقيام باعتقال مجموعة من اطفال درعا اكبرهم 12 سنة واصغرهم 8 سنوات بتهمة كتابة شعارات مناهضة للسلطة وقام بتعذيبهم بطريقة سادية بانتزاع اضافر ايديهم الغضة والضرب المبرح والسجن لعدة ايام والهدف هو استفزاز اهاليهم للخروج والمطالبة بالافراج عنهم وهذا ما حصل.
ماهر كان في انتظار الاهالي هو وبلطجيتة من الامن الخاص به ومكون حصريا من عناصر من طائفتة بزيهم الاسود, بالاضافةالى عناصر من حزب الله والحرس الثوري الايراني مدججين بالسلاح و فتحوا نيران رشاشاتهم على المواطنين العزل من مسافة امتار مرتكبين مجزرة على غرار المجازر التى ابدع بها حافظ ابو ماهر فى سوريا ولبنان و المجازر التى ارتكبها الصهاينة فى اهلنا فى فلسطين مزهقين ارواح العشرات من اهل درعا الشبات بكل برودة اعصاب.
هذه كانت الشرارة الحقيقية لبداء الانتفاضة السورية وهدفها اسقاط ومحاسبة النظام الطائفي.
درعا حاليا محاصرة, لا كهرباء, لا دواء, لا ماء, لا غذاء. الاعلام الوحيد المسموح له في سوريا هو الاعلام الرسمى. حسب اهالى درعا, الشهداء بلغ اكثر من 200 شهيد والرقم فى تزايد يوميا, المعتقلين والمفقودين يعدون بالالاف.
الشباب فى درعا مصممين على المقاومة واسقاط النظام سلميا بالرغم من وجود ماهر وعصابته وقناصته منتشرين فى المدينة. التصويب على المتظاهرين دوما فى الراس للقتل, لايفرقون بين عابر سبيل,اسعاف, طفل, او رجل. ولا يكتفون بالقتل بل يقومون بالتمثيل بجثامين الشهداء ليفرغوا حقدا وغلا غير طبيعي وغير مفهوم لا يتقبله شرع او انسانية.
شعار الشباب الثوار فى درعا هو “الموت ولا المذلة” و هو شعار كل المظاهرات في مختلف المدن فى سوريا ويعتبرون دم اهل درعا دين برقبة كل سوري حر وعار على شرف كل سوري اذا النظام ما سقط والمجرمين ما تحاسبوا.
تمثييييل وآآآضح!
لاحظ انه قاعد يكسر الزجاج بيده و الزجاج قاعد يطيح برآ السيارة مو دآخلها!
الله يرحم حال اخواننا المسلمين في كل مكان
وين يمثل يالغالي والناس واضح من صوتها الرعب والخوف
الله يعينهم ويحقن دمائهم
اقول يابو تمثيل واضح شوف عدل دم ع قميص ريال ولا صك حلجك احسن
اهل درعا ناس بسطاء واهل شهامة وكرم ومشهورين بالنخوة والشجاعة كمثل الكثير من ابناء الشعب السوري, حاول النظام الطائفي و البعثيين استغلالهم باغرائهم بالمراكز والاموال لكسبهم وصهرهم ومن ثم عزلهم عن بقية الشعب فلم يجدوا شيخا أو عالما أو تاجرا أو فلاحا او أحدا يلتفت إليهم الا القليل ممن تهواهم الكراسى على حساب المبادىء والشرف مثل فاروق الشرع ورستم غزالة وخالد عبود وغيرهم من المنبوذين. درعا كانت دائما خصما لدودا للنظام ومدافع شرس عن استقلاليتة ولم تعطى النظام فرصة باختراقه او تطويعه.
الان يحاولون بالاسلوب المعتاد للنظام وهو التخويف والبطش والاعتقال والقتل اذلالهم وتطويعهم لذلهم وكسر شوكتهم. البداية كانت بارسال ماهر اخو دكتور العيون بشار, وهو شخصية حقيرة وواطية معروفة فى سوريا, لدرعا للقيام باعتقال مجموعة من اطفال درعا اكبرهم 12 سنة واصغرهم 8 سنوات بتهمة كتابة شعارات مناهضة للسلطة وقام بتعذيبهم بطريقة سادية بانتزاع اضافر ايديهم الغضة والضرب المبرح والسجن لعدة ايام والهدف هو استفزاز اهاليهم للخروج والمطالبة بالافراج عنهم وهذا ما حصل.
ماهر كان في انتظار الاهالي هو وبلطجيتة من الامن الخاص به ومكون حصريا من عناصر من طائفتة بزيهم الاسود, بالاضافةالى عناصر من حزب الله والحرس الثوري الايراني مدججين بالسلاح و فتحوا نيران رشاشاتهم على المواطنين العزل من مسافة امتار مرتكبين مجزرة على غرار المجازر التى ابدع بها حافظ ابو ماهر فى سوريا ولبنان و المجازر التى ارتكبها الصهاينة فى اهلنا فى فلسطين مزهقين ارواح العشرات من اهل درعا الشبات بكل برودة اعصاب.
هذه كانت الشرارة الحقيقية لبداء الانتفاضة السورية وهدفها اسقاط ومحاسبة النظام الطائفي.
درعا حاليا محاصرة, لا كهرباء, لا دواء, لا ماء, لا غذاء. الاعلام الوحيد المسموح له في سوريا هو الاعلام الرسمى. حسب اهالى درعا, الشهداء بلغ اكثر من 200 شهيد والرقم فى تزايد يوميا, المعتقلين والمفقودين يعدون بالالاف.
الشباب فى درعا مصممين على المقاومة واسقاط النظام سلميا بالرغم من وجود ماهر وعصابته وقناصته منتشرين فى المدينة. التصويب على المتظاهرين دوما فى الراس للقتل, لايفرقون بين عابر سبيل,اسعاف, طفل, او رجل. ولا يكتفون بالقتل بل يقومون بالتمثيل بجثامين الشهداء ليفرغوا حقدا وغلا غير طبيعي وغير مفهوم لا يتقبله شرع او انسانية.
شعار الشباب الثوار فى درعا هو “الموت ولا المذلة” و هو شعار كل المظاهرات في مختلف المدن فى سوريا ويعتبرون دم اهل درعا دين برقبة كل سوري حر وعار على شرف كل سوري اذا النظام ما سقط والمجرمين ما تحاسبوا.