الرئيسية / اخبار وسياسة / اطلاق نار حي .. وحرب شوارع في حماة – سوريا

اطلاق نار حي .. وحرب شوارع في حماة – سوريا

 

httpv://www.youtube.com/watch?v=YORrq2SXWb4

 

شلّت يداهم

YouTube Link

شاهد أيضاً

الجواز الكويتي .. اكثر الجوازات الخليجية والعربية لديه قبولاً عاليماً .. 77 دولة لا تحتاج لتأشيرة

حلّ جواز السفر الإماراتي في المركز الثاني عربياً، بحسب تصنيف مؤسسة “Henley & Partners” لشؤون …

4 تعليقات

  1. لا حول ولا قوة إلا بالله !!
    الله ينتقم من هالنظام البعثي ، ماعرف كيف يفكر هذا النظام في التعامل مع شعبه ؟
    ألا يستحقون الحياه بنظرهم ؟
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    ولكل ظالم نهاية إن شاء الله

  2. كيف ينام بعد فعلته الشنيعة والعياذ بالله

  3. حسبنا الله العظيم

  4. حين قال الرسول عليه الصلاة والسلام ” المؤمنون في توادهم وتراحمهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوا تداعى له الجسد بالسهر والحمى:” أو كما قال عليه الصلاة والسلام، وفي الحالة السورية حيث يتعرض الشعب السوري إلى إبادة على أيدي هذا النظام المجرم وبصمت مطبق من دوائر عربية وإسلامية ودولية فإن على الجميع أن يتحسس رأسه فيما إذا كان من هذه الأمة أم أنه بعيد عن هذا الجسد وبعيد عن هذه الامة ولا علاقة له بهذه الأمة من قريب أو بعيد.

    حين تنتظر تركيا مجزرة جديدة على غرار حماة وحلبجة، وحين تنتظر الدول العربية مآسي ومجازر بحق الشعب السوري، وحين ينتظر العالم الحر مثل هذه المجازر يتأكد لنا أن اجواء مجازر سربرينيستا وراوندا وقبلهما حماة لا تزال ماثلة ولا تزال موجودة والجلاد لا يزال يعيش بين أظهرنا وقادر على ارتكابها ما دام العالم كله يصمت ويصمت ويصمت .

    تحية إلى مجلس الأمة الكويتي الذي رفع له لافتة بالأمس في مظاهرة كفرنبل تقول ” مجلس الأمة الكويتي يمثل مجلس الأمة العربية” وتحية إلى ذلك النائب الكويتي الذي تحدث للجزيرة بكل جرأة عن النظام المجرم وأساليبه القذرة التي يمارسها بحق شعبه في ظل إطباق سورية على نفسه، وعدم السماح لوسائل الإعلام الدولية بالدخول إلى سورية..

    المطلوب من أي مسلم يدعي الإسلام عربيا أو تركيا أن يقف إلى جانب الضحية وليس إلى جانب الجلاد والتبرير له، تبرير جرائمه، التاريخ لن يرحم ، ولن يغفر، والتاريخ لن ينسى كل من تقاعس عن دعم الشعب السوري في محنته هذا من النظام السوري المجرم، باختصار كل من لا يتضامن مع الشعب السوري ليس عضوا من جسد هذه الأمة.

    والله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.