كلام فاضي وكذب.
أين هذه التسجيلات طوال العشر سنين؟
المخابرات الأمريكية هي من أسقطت البرجين لإحتلال العراق وأفغانستان وغيرها.
والأدلة مثبتة على الإنترنت والفيديو الذي يظهر تفجير البرجين “من الداخل” بالديناميت موجود أيضا.
الحمدالله على التفجيرات الي صارت باامريكا وانشالله تجيهم اكثر واكثر امريكا هي الي سوت موقع ١٦ سبتمبر وتحرض الشباب بأنهم يطالبون بأماره دستوريه عز الله ال صباح وطال الله في عمرهم عايله كريمه ربي يزيدهم ويخليهم حطو على القناة الوطنيه قناة سكوب قناة وطنيه واقول حق العبيط العبد اوباما لاللتدخل الخارجي اوباما يعلك بالهدامه الله الوطن الامير واذكركم موقع ١٦ سبتمبر موقع يتكون من ٤ أشخاص مرتزقه حثاله وأطالب من السفيره الامريكيه لاتتدخل في الكويت عاش الامير ولا للامؤاامرات الخارجيه وشكرن
للأسف قنواتنا العربيه تعزي أمرياكا و ضحايا 11 سبتمبر وكأنها نسيت أو تناست ما فعلت أمريكا ما بعد 11 سبتمبر من قتل ونسف وتعذيب الأبرياء في الدول الإسلامية .!
صراحة أنا جدا منصدم, أقرأ كلام و ماني مصدّق اللي أقرئه, ناس تحس بالسعادة و الفخر و النشوة بزهق أرواح البشر, إي نعم بشر, أنا لا أرى جنسية و لا عرق و لا ملّة, لأن المشكلة أنتم ترون كيان ضرب, و لا ترون البشر اللي قتل بدون وجه حق. يا إخوان أنا ما أقول اللي عملته أمريكا صح و متاح لأ, هم أيضا غلطانين بقتل الآلاف, و لكن لا يجب علينا الوصول للإحساس بالسعادة بزهق أرواح بشر, ما هذا الجيل الذي يسعد برؤية روح تخرج من جسد, وين وصلنا؟ شنو هالمواصيل؟ الناس تحس بالنشوة و السعادة بالوصول إلى درجات عليا من التقدم و الإزدهار, و حني و أهلنا اللي قبلنا يشوفون الأجيال الجديدة تسعد بقتل الغير.. المشكلة الكبرى أنهم منجرفين وراء شيء غير موجود.. الأمريكان اللي أنتم سعيدين بقتلهم أيضا فيهم ناس من نفس ملّتك, و كان يعمل في نفس المكان, و لا تنسوا أن ممكن أن لا يكون لك أخ عربي مهاجر يعمل هناك, و لكن هناك شخص ما في بلد عربي ما فقد أخا أو أختا له بهذه الحادثة. بغض النظر, هناك خلل عند الشعور بالفرحة و النشوة بقتل بريء, سواءا عربي أو غير عربي, مسلم أو غير مسلم, أمريكي أو غير أمريكي.. أشعر بالأسى و الحزن لمعرفة أن من جيلي و الجيل الأصغر منّي يشعر بالسعادة عند زهق الأرواح, ما أعتقد أمي و أبي ربّوني للإحساس بهذه الفرحة, و ما أعتقد آباء و أمهات هذا الجيل ربوهم بهذه الطريقة, السؤال هو كيف توصل هذا الشعور لهم, و كيف إستطاعوا أن ينزعوا صفة الرحمة من قلوب هذا الجيل, و المشكل أنها ليست مبارات إغلب أمريكا أو أمريكا تغلب, يا جماعة هذول بشر سواءا الأمريكان اللي فيهم من على دينكم و عرقكم, أو المسلمين اللي قتلوا بأفغانستان و العراق, كلهم لهم أهل تحزن عليهم, و يجب علينا أن نحزن عند معرفة أن أشخاص زهقت أرواحم من غير حق.. هذه صفة بشرية أرى أن جيلنا نزعها من كيانه.. و آسف على الإطالة
كلام فاضي وكذب.
أين هذه التسجيلات طوال العشر سنين؟
المخابرات الأمريكية هي من أسقطت البرجين لإحتلال العراق وأفغانستان وغيرها.
والأدلة مثبتة على الإنترنت والفيديو الذي يظهر تفجير البرجين “من الداخل” بالديناميت موجود أيضا.
ربما تحتاج لرؤية الفيديو أدناه على هذا الرابط لتعلم ما أنا على يقين منه
http://youtu.be/w-0Ms7mId34
الحمدالله على التفجيرات الي صارت باامريكا وانشالله تجيهم اكثر واكثر امريكا هي الي سوت موقع ١٦ سبتمبر وتحرض الشباب بأنهم يطالبون بأماره دستوريه عز الله ال صباح وطال الله في عمرهم عايله كريمه ربي يزيدهم ويخليهم حطو على القناة الوطنيه قناة سكوب قناة وطنيه واقول حق العبيط العبد اوباما لاللتدخل الخارجي اوباما يعلك بالهدامه الله الوطن الامير واذكركم موقع ١٦ سبتمبر موقع يتكون من ٤ أشخاص مرتزقه حثاله وأطالب من السفيره الامريكيه لاتتدخل في الكويت عاش الامير ولا للامؤاامرات الخارجيه وشكرن
الفيديو غريب والتعليقات أغرب لكني أحفظ لك حقك بالرد على من تشاء فهي مدونتك. عموما استأذنك في نشر الفيديو بمدونتي
للأسف قنواتنا العربيه تعزي أمرياكا و ضحايا 11 سبتمبر وكأنها نسيت أو تناست ما فعلت أمريكا ما بعد 11 سبتمبر من قتل ونسف وتعذيب الأبرياء في الدول الإسلامية .!
إنا لله وإنا إليه لراجعون
أنا فخور بـ11-9، وكلما مرت الذكرى أشعر بالنشوة والسعادة.
صراحة أنا جدا منصدم, أقرأ كلام و ماني مصدّق اللي أقرئه, ناس تحس بالسعادة و الفخر و النشوة بزهق أرواح البشر, إي نعم بشر, أنا لا أرى جنسية و لا عرق و لا ملّة, لأن المشكلة أنتم ترون كيان ضرب, و لا ترون البشر اللي قتل بدون وجه حق. يا إخوان أنا ما أقول اللي عملته أمريكا صح و متاح لأ, هم أيضا غلطانين بقتل الآلاف, و لكن لا يجب علينا الوصول للإحساس بالسعادة بزهق أرواح بشر, ما هذا الجيل الذي يسعد برؤية روح تخرج من جسد, وين وصلنا؟ شنو هالمواصيل؟ الناس تحس بالنشوة و السعادة بالوصول إلى درجات عليا من التقدم و الإزدهار, و حني و أهلنا اللي قبلنا يشوفون الأجيال الجديدة تسعد بقتل الغير.. المشكلة الكبرى أنهم منجرفين وراء شيء غير موجود.. الأمريكان اللي أنتم سعيدين بقتلهم أيضا فيهم ناس من نفس ملّتك, و كان يعمل في نفس المكان, و لا تنسوا أن ممكن أن لا يكون لك أخ عربي مهاجر يعمل هناك, و لكن هناك شخص ما في بلد عربي ما فقد أخا أو أختا له بهذه الحادثة. بغض النظر, هناك خلل عند الشعور بالفرحة و النشوة بقتل بريء, سواءا عربي أو غير عربي, مسلم أو غير مسلم, أمريكي أو غير أمريكي.. أشعر بالأسى و الحزن لمعرفة أن من جيلي و الجيل الأصغر منّي يشعر بالسعادة عند زهق الأرواح, ما أعتقد أمي و أبي ربّوني للإحساس بهذه الفرحة, و ما أعتقد آباء و أمهات هذا الجيل ربوهم بهذه الطريقة, السؤال هو كيف توصل هذا الشعور لهم, و كيف إستطاعوا أن ينزعوا صفة الرحمة من قلوب هذا الجيل, و المشكل أنها ليست مبارات إغلب أمريكا أو أمريكا تغلب, يا جماعة هذول بشر سواءا الأمريكان اللي فيهم من على دينكم و عرقكم, أو المسلمين اللي قتلوا بأفغانستان و العراق, كلهم لهم أهل تحزن عليهم, و يجب علينا أن نحزن عند معرفة أن أشخاص زهقت أرواحم من غير حق.. هذه صفة بشرية أرى أن جيلنا نزعها من كيانه.. و آسف على الإطالة