httpv://www.youtube.com/watch?v=5DI_Fy4ddtw
فى شمال شرق سيبيريا، تقع مدينة ياكوتسك … فى الشتاء تصل درجات الحرارة هناك إلى –60 مئوية لتكون على رأس قائمة المدن الأشد برودة فى العالم.يعيش فى هذه المدينة 350 ألف شخص يواجهون أصعب الظروف المناخية الممكنة، لكنهم مع ذلك راضون بحياتهم فى مدينتهم ولايريدون تركها إلا ربما من أجل رؤية الشمس الساطعة لأيام معدودة فى أى بلاد جنوبية والعودة سريعاً لأعمالهم وحياتهم هناك
تظهر الشمس ياكوتسك فى التاسعة ونصف صباحاً. هذا هو توقيت الفجر هناك. الشمس تخترق بالكاد السماء البيضاء لتتحسس أعين الشوارع والمبانى والناس، كأنها ضوء قادم من ثقب صغير أو من أسفل الباب. المصانع تتصاعد منها أعمدة الدخان ترسم أشكال مختلفة، كأن دخانها يتجمد من شدة البرد فى الهواء. كل معالم المدينة تقريباً مختفية. الشجر والبيوت والأسلاك الكهربائية وأعمدة الإضاءة، كلها مدفونة تحت طبقات من الجليد الناصع البياض.
قسم بالله شفت الصور ..احس جاني برد…يا زين حر الكويت بس..
واحنا احر دوله بالعالم
هل التقطت هذه الصور كي تضع شعار مدونتك عليها، او تحمل حقوقها؟؟ ارجو ان يكون لديك حرفيه فمدونتك رائعه و مثل هذا العمل لا يمثلك. وشكرا
في روسيا قديما كان يعاقب معارضون النظام الى النفي داخل غابات سيبيرا
وهو حكم اشبه مايكون بالاعدام جوعا وبردا…
الغريب ان لينين نفي الى هناك ثم عاد وحكم الدوله 🙂
تخيل الكفاح
بصورة العماره واحد حاط مكيف …
المفروض على هالبرد هذا يكون عنده تكييف ذاتي حق الصيف :\
ي لبى جووووو السعودية )آلطآيف( بس
يا سبحان الله هذي مجرد صور والواحد يحس انه ثلَج شلون بالصج !!
سبحانه ربي
-60 يٱربّاه ماهو بقادر استوعب الرقم x_X اتوقع حتى الماي كله يثلج مالهم الا يذوبونه