مواجهات في داخل ومحيط المسجد الأقصى بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلية، بعد منع الشبان من دخول الأقصى مقابل السماح لجماعات من المستوطنين باقتحامه بمناسبة عيد “العُرش” اليهودي.
وكانت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث حذرت من وجود إجماع صهيوني على استهداف المسجد الأقصى المبارك، من ضمنه طرح مخطط التقسيم الزماني والمكاني للأقصى وتقنين صلوات يهودية فيه.
حيث باشرت إسرائيل فعليا تقسيم المسجد الأقصى المبارك، وخصصت أوقاتا معينة لمارسة اليهود شعائرهم داخله، بينما واصلت التضييق على الفلسطينيين ومنعت مَن هم دون سن الخمسين من الصلاة والرباط في ساحات الحرم الشريف.
وخصص الاحتلال الإسرائيلي -ولأول مرة منذ احتلال القدس- نحو 10% من الوقت على مدار الأسبوع لليهود لإقامة الشعائر التلمودية بساحات الحرم، ومنع الفلسطينيين من التوافد عليها ويضطرون للصلاة في الأزقة والأسواق.
واذا طلعو مجاهدين قالو انهم ارهابيين ..
لنتم الي تبون تساعدون المسلمين ولانتم مخلين المجاهديين يساعدونهم …
تبـــــا لكم