التـجـنـيـد قادم .. فهل حان وقته ؟؟

هذا ما كتبته الوطن في عددها اليوم .. التجنيد قادم .. فتسائلت هل حان وقت التجنيد فعلاً .. أم أن المعاهدات مع الدول الحليفة تكفي لحمايه وطننا .. فتذكرت المفكر الكبير عبدالله النفيسي  في ندوة الحركه السلفيه.. عندما قال ان الكويت مهما جمعت من سلاح لا تستطيع حمايه نفسها بنفسها .. والشاهد في ذالك .. يوم 2 آب كما كانو يطلقون عليه  افراد الجيش الشعبي العراقي وقتها .. فقلت في نفسي لا يا ابو مهند للكويت شبابها ..لاكن ما زلت اتسائل هل حان فعلاً وقت التجنيد ؟؟ هل حان الوقت بأن يقضي كل شاب كويتي سنه ونصف في ضبط وربط ؟؟ هل حان الوقت بأن يفهم كل كويتي بأن الكويت تستحق ان تقدم لها روحك ..؟؟ هل حان الوقت بأن يقلع الشباب الكويتي عن لعب الكوت والهند في دوانيه (بوغازي) .؟؟  نعم لدينا اموال ونفط يوفر لما الحمايه مع مـن لديهم مصالح معنا  ولاكن .. (اخشوشنو فان النعمة لا تدوم) فلن تدوم هذي النعمه والرخاء ما لم نحمد الله عز وجل عليها … فـ  حان وقت الجد يا شباب الغد

Post By : M7md

الكتابات … والكتــاب

هذا كاتب .. يكتب وهو يذم وزير العمل السعودي غازي القصيبي

ولما تقرأ المقال من الاسفل الي الاعلى تجده انه يمدح الوزير غازي

فعلن الكتابه … ابداع

Thanks (Mohammed B Alhajraf)

NOKIA 3G Laptop

مو جنه قديم نوكيا ؟؟؟ .. منزلين لابتوب وثري جي بعد

اكبر شخص في العالم .. 130 سنه

آنتيسا .. اكبر وحده بالعالم .. عثرو عليها السلطات الجورجيا تملك وثائقها .. عندما كانت جورجيا تحت الاتحاد السوفييتي

آنيستا من مواليد 8 يوليو 1880 .. وهذا يعني قبل امس عيد ملادها ال 130 .. عايشه مع حفيدها البالغ من العمر 40 عام

في منطقه جبليه في جورجيا .. تقاعدت من العمل عام 1965 لما كان عمرها بلثمانينات .. بعد ما كانت تشتغل في الزراعه الجاي وهي لا تعرف

التكلم بللغه الجورجيا .. لانها لم تلتحق بلمدارس الحديثه .. فهي تتكلم الغه المحليه فقط .. المنغرليون

تــرشـيـد .. والجـحـيـم البـــارد فـي قـصــر بـيــان

ما عودناكم نكتب بكثره انا والاخ ناصر عن السياسه لاكن

قرأت مقاله يوم امس .. ل الكاتب .. وليد جاسم الجاسم  في جريده الوطن .. صراحه اول مره أقراء له لاكن ومقاله تستحق القرائه

اللقاء المقرر لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد مع رؤساء تحرير الصحف ومن يمثلونهم لم يكتب له الالتئام في موعده في تمام الثانية عشرة من ظهيرة أمس الاول الأربعاء.
وقد كان الموعد الأصلي المقرر هو الواحدة ظهرا، ولكننا من «صباح الله خير» وجدنا رسالة هاتفية من الأخ العزيز بوبشار تخطرنا أن الموعد تم تبكيره ساعة ليكون في 12.00 ظهراً، وتنتهي الرسالة بجملة «يشرفنا حضوركم قبل الموعد بربع ساعة».
قلنا – توكلنا على الله – وضبطنا وقتنا ووصلنا قبل الموعد بربع ساعة، بل البعض وصلوا قبل نصف ساعة، وصارت الساعة 12.00 ثم مرت ربع ساعة تلتها نصف ساعة وامتد الانتظار لنحو ساعتين حيث لم يكتب للصحافة لقاء سموه والوزراء الذين كانوا في معيته الا في الساعة الثانية الا الربع ظهراً.
مدة الانتظار تلك قضيناها في السوالف تارة.. والتحسر على عدم السفر تارة اخرى واستذكار بعض المواقف التي تدل على العين الحارة لزميل عزيز جدا، لكنه أثبت قدرة خارقة على انزال الطائرات اضطراريا، وتسكير مطارات أوروبا بالسخام البركاني، والان الأعين تترقب السفرة القادمة الى امريكا الجنوبية، وما قد يرافقها من مواقف طريفة.
المهم.. طال الانتظار وتناقصت السوالف شيئا فشيئا، حتى وجدت نفسي غارقاً في التمعن بالأثاث في صالة الانتظار بمبنى قاعة المؤتمرات في قصر بيان، حيث كنا ننتظر.
الأثاث واضح أنه مكلف وباهظ الثمن، لكنه متوسط الذوق لأن حالة «الزخرفة» تسيطر على من انتقاه، فتجد نفسك وقد «افتر رأسك» فجأة من كثرة الزخارف التي تراها، السجاد مزخرف، الحوائط مزخرفة، الأثاث مزخرف، السقف مزخرف، الباب مزخرف، الطاولات مزخرفة!!
ما هذا.. هل الأضواء أيضا مزخرفة؟؟.. نعم ولا تستغربوا.. الثريات التي تملأ القاعة مزخرفة.. ولكن انتظروا.. كم من الأضواء في هذه القاعة؟؟
ساعتا الانتظار كانت كافية لأغوص في عد الثريات ثم اللمبات وتقدير قوة كل منها بالواط، وهذا ما حدث فقد وجدت في القاعة التالي:
-1 عدد «10» ثريات حائط في كل ثريا منها عدد «3» لمبات قياس «60» واطاً على الأقل للواحدة.
-2 عدد «6» كشافات سقف أظن الكشاف الواحد منها بقوة «1000» واط.
-3 عدد «43» سبوت لايت أظن ان قوة الواحد منها تبلغ «150» واطاً.
-4 عدد «36» ثريا سقف، أكرر – 36 – متوسط عدد اللمبات في كل ثريا ما بين «15-12» لمبة، الواحدة على الأقل بقوة «60» واطاً ان لم تكن بقوة «100» واط.
ومما سبق يتضح أن لدينا قوة 1800 واط من ثريات الحائط، يضاف لها 6000 واط من الكشافات «وكأننا قاعدين في ملعب» ضيف عليها 6500 واط من لمبات السبوت لايتس، وفوقها 4300 واط هي ناتج حوالي 430 لمبة قياس مئة واط موجودة في 36 ثريا سقف.
الناتج الاجمالي عندنا «57000» واط ان لم يكن أكثر، وهنا ربما يتصور الانسان ان هذا الكم من الاضاءة الناتج من كشافات ولمبات تقليدية، وليست من لمبات توفير الطاقة، هذا كله سيحول القاعة الى ما يشبه الجحيم من حرارتها، وربما تكون بروفة لدخول جهنم ابعدنا الله وإياكم عنها.
لكن المفاجأة ان القاعة كانت باردة جدا الى الحد الذي يجلب النعاس ويذكرك بأيام الزمهرير في الشتاء، لدرجة أن أحد الزملاء بدأت اصابعه تتحول إلى اللون الأزرق، ما ذكرني بما طرحه العم صالح العجيري عن عودة العصر الجليدي واضطرارنا إلى قطع أصابعنا متى هاجمنا التجمد، حتى لا ينتقل التجمد إلى أجسادنا فنموت.
بعد هذا كله، أقول لأعضاء الحكومة عموما.. وللأخ د. بدر الشريعان على وجه الخصوص إياك ان تدعو الناس الى الترشيد والتوفير.. واذكرك بمقولة الشاعر:
لا تنه عن خلق وتأتي مثله … عار عليك اذا فعلت عظيم

التعليق

كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا أراد أن ينهى الناس عن شيء جمع أهله وقال لهم : إني سأنهى الناس عن كذا وكذا فلا أرين أحدا منكم يفعله … أو ما هذامعناه ، لأن الناس سيقولون أبناء عمر وأهل عمر لا يفعلونه أو يفعلونه مع نهيه عنه

Post By : M7md